23- رحلة العراقيين للتخلص من إستبداد وطغيان وحروب ومغامرات ومقامرات صدام حسين المجيد !


كاريكاتير يحكي رحلة العراقيين للتخلص من إستبداد وطغيان وحروب ومغامرات ومقامرات صدام حسين المجيد !

وصولا الى يومنا هذا !

هكذا هو حال البلاد والعباد اليوم !

هذا هو صدام لم يهنأ ولو يهدأ له جفن حتى اسلمنا الى ايران وذراعها
ولطالما كررصدام { لن اسلّم العراق الاّ رمادا وترابا }
وفعلها اخو هَدلة ليدخل اسمه التاريخ واي تاريخ !
رأي صدام بأُمُ عينيه ما فعلت ايران وذراعها في 1991 ب 13 محافظة عراقية خلال بعد خروج جيش العراق مهزوما مدحورا من الكويت  ! ولم يرعوي ولم ينتبه !
بل مع هذا استمر واوغل في الاخطاء الجسام والعنجهية 


حتى قال عنه اخوه لامه برزان التكريتي في مذكراته:
{ صدام يلعب لعبة " حافة الهاوية" يهدد العدو بجلبه معا الى حافة الهاوية
ليخيفه ويهدده بالرمي الى الهاوية }
وهكذا نجح صدام بأن اسقط العراق الى اسفل قعر الهاوية لتنهشه الضباع والهوام
ضباع امريكا وايران !
وهذا هو مصير العراق
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه
"لوان بغلة تعثرت بسواد العراق لخفت ان يسألني ربي لِمَ لم تعبّد لها الطريق يا عمر"
وسيتحمل صدام دينيا وادبيا وواقعيا وزر هذه الكوارث الى يوم القيامة .

حسبنا الله ونعم الوكيل

هناك 3 تعليقات:

  1. احسنت استاذ صباح الحمداني المحترم ..
    1- صورة كاريكاتير معبرة وواقعية ، على هذا الشعب المسكين .
    2- في سنة 1998 ظهر على التلفزيون وقال ( يقولون لي اخرج .. لا اخرج الا اسلمه العراق تراب ) !
    3- ظهر في التلفزيون اعتقد في الثمانينيات وقال ( انا علمت العراقيين كيف يلبسون النعال ) !
    والذي نفسي بيده مثل هكذا اقوال لا يقولها الا اذا كان ليس له اب ، ابن زنا ، تعير الشعب العراقي ! ماهذا الحقد ! لماذا هذا الشعور بالنقص !
    4- { الذي تحت ابطه عنز يظل يمعمع } ...

    ردحذف
    الردود
    1. احسن الله اليك اخي الطيب
      نعم : صدقت
      احال العراق ترابا .. وغادر متعوسا مشنوقا بايدي ارذل الناس
      لم اكن اتمنى له افضل واشرف من هذه الميتة .
      لعنه الله دنيا وفي الاخرة عذاب عظيم

      حذف